يحاول البعض بكل مااوتي من خبث طوية أن ينتقد الوزير السابق ورئيس اللجنة المستقلة للانتخابات السيد الداه ولد عبد الجليل لالشيء الاانه اعتمد اناسا لتسيير مرفق حيوى حساس ولابد له من أناس يتمتعون بكفاءات عالية ولم يكن فى هذا الاختيار لوحده فهو رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات ويحفل رئاستها لما يتمتع به من أهلية حيث أمضى سنوات عديدة وال بعدها وزير للداخلية وهو من أطر موريتانيا الأكثر كفاءة وحنكة بتسيير مثل هذا النوع من المرافق الحيوية ووضع معايير هي وحدها من يحدد الشروط الموضوعية لمن يدخل ضمن عمال وموظفى اللجنة المستقلة للانتخابات وليست حكرا على اي كان واقول للذين كانوا يعملون فيها أن عقودهم انتهت مع الرؤساء السابقين واذا عدنا إلى سيرهم الذاتية ستكون الطامة الكبري لكون اغلبهم أخذوا بشهادة الميلاد
وهذه الضجة التى يتعرض لها الإطار والكفاءة الداه ولد عبدالجليل اساسها الحقد والغيرة لان الرجل مشهود له بالولاء لمورتانيا دون الاهل وغيرهم من معايير يعتمدها اغلب أطر موريتانيا بل انه وحده يسلم من تك النظرة الضيقة للامور لانه متشبع بالفكر الوطنى الديمقراطي
ورحاؤنا من الكل عدم الهجوم على أبناء موريتانيا البررة
القافلة تسير والكلاب تنبح هل قمتم بحملة مثل هذه الحملة على الرؤساء السابقين للجنة المستقلة للانتخابات او الوزراء
ام تعتبرونه هينا لاوالف لا الداه ولد عبدالجليل معروف من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب بالكفاءة والاستقامة وحب الوطن وأهله وهو إلى جانب ذلك من أفضل الاطر حسبا ونسبا
أولئك ءابائى فجئنى بمثلهم
اذا جمعتنا ياجرير المجامع
بقلم الكاتب الصحفي سيدي محمد ولد أحمد